قام الفنان الإنجليزي جوني كوتر برسم لوحة غريبة بعض الشيء ، فقد وضع ديفيد بيكهام مصلوباً (كالصورة المتداولة لدى المسيحيين بما يخص السيد المسيح عليه السلام) بالإضافة لوضع المال فوق رأسه ومن تحت أقدامه كأس العالم (بنسختيه القديمة والحديثة).
الشرطة داهمت معرض الفنان جوني وأجبرته على إنزال اللوحة بتهمة أن فيها إهانة كبرى للاعب والمنتخب الإنجليزي بل والدين المسيحي أيضاً، وهو أمر تجاوب معه صاحب اللوحة كي يتجنب الأبعاد القانونية حيث يعرف عن بيكهام ملاحقته القضائية لكل شخص يمسه مثل المجلات والصحف.
جوني شرح وجهة نظره وقال : " عندما رسمت هذه اللوحة فقد كانت رسالتي ، من نعبد الآن؟ الأشخاص أم الرب".
وأضاف " بيكهام وأخرون من المشاهير لديهم الآن سلطة أقوى من سلطة الدين، وهم يتقاضون الملايين وهذا كان هدف الرسمة ، أردت أن أذكر الناس بأن هؤلاء أشخاص مثلكم".
الشرطة داهمت معرض الفنان جوني وأجبرته على إنزال اللوحة بتهمة أن فيها إهانة كبرى للاعب والمنتخب الإنجليزي بل والدين المسيحي أيضاً، وهو أمر تجاوب معه صاحب اللوحة كي يتجنب الأبعاد القانونية حيث يعرف عن بيكهام ملاحقته القضائية لكل شخص يمسه مثل المجلات والصحف.
جوني شرح وجهة نظره وقال : " عندما رسمت هذه اللوحة فقد كانت رسالتي ، من نعبد الآن؟ الأشخاص أم الرب".
وأضاف " بيكهام وأخرون من المشاهير لديهم الآن سلطة أقوى من سلطة الدين، وهم يتقاضون الملايين وهذا كان هدف الرسمة ، أردت أن أذكر الناس بأن هؤلاء أشخاص مثلكم".